لديك يا سبحان الكرسي، يصب حرمة خاصتك للنبي محمد هداني لصالح، والى الاصدقاء الذين صحبوا المقدسة، وإلى سيدي وجود ولي العهد، وإلى الأصدقاء في كل من الله الذي الرعود في كل طبقة من الروح. التقى انني كتبت هذه الرسالة على أهمية سيد شكري لمؤسسة خيرية لإنشاء بركة للمسلم متدين، والحسنات القليلة في الدنيا والآخرة. وكنت لا توجد حقيقة أو زيف في المحضر، فقط قادرة على القيام بأي شيء لجهودهم في صواب أو خطأ. نأمل فاغفر ربي وتقبل حبي لوالدي تشمل كلا من الحب الإلهي.
-☆-
مؤسسة خيرية والخبرة لمنافسة كلمة طيبة، وإعطاء العالم يغفر حتى ولو كنا ننفق معا عندما نقيس ما زالت محتويات احترام الذات لطخة من السخام الصعود الى السفينة، وكيف سيتم التقينا من احتياجات إذا كل يوم ونحن لا نريد أن نعطي حتى ولو قليلا أن لدينا، في حين أن الله غني واهب العبيد حقيقي.
يا أيها الناس الذين يخدمون في ذات السيادة من العبيد، لا تعطي لمجرد أن يكون فخور، فخور بما كنت تعطي وتعتبر نفسك أهم ويجب أن يكون أولوية، ليست أكثر الجوائز كنت قد أغلقت الباب من ربك، وليس أكثر من أنت البقع التي ينبغي إزالتها. ندرك أنك ليست أكثر من قطعة من الخشب لتكون منحوتة، ثم تكون جيدة وسيئة، لم يكن لديك لتشغيل الطاقة الخاصة بك والصراع، وليس هناك ما يدل عليك أن تكون قادرا على التفكير، إلى أن معدل الأشخاص الذين يحاولون رفض.
أنت واحد الذي أعطيت له هدية، ثم العرض. أنت مأمور بأن تعطي لأنه قد تم الوفاء بها لانها لكم من حسن الحظ، وإخفاء ما يخرج من نوبة غضب، لأنه كان غير لائق للآخرين اصيبوا بالمرض من انتشار المرض لديك، ثم تعامل لك بسبب رحمة ربك والرحمة والكرامة هو الرجل الذي اختبأ في في المرج التي لا نهاية لها، حيث لا تعد ولا تحصى من مليون رأي العين الساهرة.